النقد Criticism, Critique: النظر في قيمة الشيء، التقييم، فالنقد المعرفي مثلًا هو النظر في إمكانية وشروط المعرفة وحدودها، وهو عمومًا عدم قبول القول أو الرأي قبل التمحيص، وينقسم إلى نوعين عامّين: نقد خارجي External وهو النظر في أصل الرأي، ونقد داخلي Internal وهو النظر في الرأي ذاته من حيث التركيب والمحتوَى.
--------------------------------------------------------------------------------
-الانتقاديةCritisim أو الفلسفة النقدية :هي مذهب الفيلسوف الألماني العقلاني إيمانويل يوحنا جورج كانط(1724-1804)م، والقائل بثنائية المعرفة بين الشيء في ذاته Ding an Sich أو النومين Noumenonوالظاهرة phenomenon ،والقائل بثلاثية قوى المعرفة(صورتا الحساسية: الزمان والمكان/الفهم Verstand/العقل Vernunft)، والقائل ببناء التصديق النظري في الموضوعات المتعالية Transendental Objects على أساس مسلمات العقل العملي Practical Reason (وجود الله/خلود الروح/حرية الإرادة).
_وقد تبعتها الانتقادية المحدثة Neo-Critisim في القرن التاسع عشر على يد شارل رينوفييه C. Rénovier.
--------------------------------------------------------------------------------
-الانتقاديةCritisim أو الفلسفة النقدية :هي مذهب الفيلسوف الألماني العقلاني إيمانويل يوحنا جورج كانط(1724-1804)م، والقائل بثنائية المعرفة بين الشيء في ذاته Ding an Sich أو النومين Noumenonوالظاهرة phenomenon ،والقائل بثلاثية قوى المعرفة(صورتا الحساسية: الزمان والمكان/الفهم Verstand/العقل Vernunft)، والقائل ببناء التصديق النظري في الموضوعات المتعالية Transendental Objects على أساس مسلمات العقل العملي Practical Reason (وجود الله/خلود الروح/حرية الإرادة).
_وقد تبعتها الانتقادية المحدثة Neo-Critisim في القرن التاسع عشر على يد شارل رينوفييه C. Rénovier.
--------------------------------------------------------------------------------
-تعبير يعتمد على مصطلح النقد الراديكالي الذي صكّته جماعة جذور الفكرية المصرية، ويعني: النقد بهدف بيان قابلية موضوع النقد للنقد، وليس لتفنيد الموضوع أو إثبات عكسه.
-وترى الجماعة أنه إذا كان كل مذهب في تاريخ الفلسفة ينقسم إلى جانب سلبي(يُقدم فيه الفيلسوف نقده للسابقين عليه) وجانب إيجابي(يقدم في الفيلسوف آراءه الخاصة) فإن النقد الراديكالي هو توسيع مساحة الجانب الأول السلبي ليبتلع المذهب كله ويصير هو المذهب، وتعتقد الجماعة أن هذه المرحلة هي المناسبة حاليًا لعلاج أزمة التعصّب والتقليد والجمود وتخلف الثقافة العلمية في الفكر العربي المعاصر.
-ويرتبط مصطلح النقد الراديكالي بمصطلح النقد اللا مركزي حيث أن النقد الراديكالي يجب أن يكون لا مركزيًا في جوهره، أي: لا يرتكز في أساسه ومرجعيته على مذهب من المذاهب التي عليه أن يثبت قابليتها جميعًا للنقد، ومن هنا لا يجب أن يرتكز على مذهب بل منهج، ولهذا تُعلي الجماعة من شأن المنهج Method على المذهب والعقيدة Doctrine، وتعتقد الجماعة أن المرجعية النقدية الوحيدة المشروعة في إطار النقد اللا مركزي هي قوانين المنطق الصوري والعلم التجريبي الطبيعي، وما عدا ذلك قابل للنقد في ضوئها